القائمة الرئيسية

الصفحات

البنك الدولي مساعدات بقية 700شيكل الى 10الف عائلة متضررة من كورونا




ووزارة العمل في رام الله توضح سبب تأخر صرف منحة ال 700شيكل والموعد الجديد للصرف المنحة .


 قالت وزارة العمل الفلسطينية في رام الله أن سبب تأخر صرف صرف المساعدات المخصصة لمتضرري فايروس كورونا في فلسطين والمقدمة من البنك الدولي.



وقالت الوزارة على لسان مدير عام التشغيل في الوزارة رامي المهداوي إن تأخير عملية صرف المنحة المخصصة لمتضرري كورونا في فلسطين يعود لإسباب فنية وإن الوزارة تتابع مع البنك الدولي والجهات المختصة في الصرف من أجل سلامة الإجراءات التنفيذية لضمان عملية صرف هذه الدفعة.


فيما أكد رامي مهداوي أنه سيتم الإعلان عن موعد قريب لصرف المنحة المخصصة لمتضرري كورونا في فلسطين.


تحدث وزير العمل في الحكومة الفلسطينية نصري أبو جيش اليوم الأربعاء عن

 تفاصيل وآلية صرف مساعدات العمال المتضررين من جائحة كورونا والمقدمة من قبل البنك الدولي.

وقال أبو جيش إنه سيتم صرف مساعدات لـ68 ألف عامل من المتضررين من جائحة كورونا، وهي مساعدة من البنك الدولي، وسيتم صرفها حتى نهاية العام على 7 دفعات، وكل دفعة 10 آلاف عامل.

وأوضح أنه لا يوجد ترتيب معين في تقديم المساعدات، وستتم بشكل عشوائي للعمال، وستغطي كل محافظات الوطن (للضفة وقطاع غزة)، مشيراً إلى أنه تم تشكيل لجنة فنية من عدة وزارات منها الحكم المحلي والعدل والمالية والتنمية بالإضافة إلى البنك الدولي، وتم وضع معايير محددة للتوزيع.

وأضاف أبو جيش خلال :

 اعتمدنا في جلسة مجلس الوزراء، الأسبوع الحالي، قوائم مساعدات لـ10 آلاف اسم من المتضررين من جائحة كورونا، حيث سيتم صرف 700 شيكل لكل عامل وستبدأ عملية الصرف يوم الأحد المقبل، مشيراً إلى أن القوائم مجهزة ولكن بقيت الأمور الفنية مع البنوك.
وتابع أنّ :" العامل الذي لا يحصل على مساعدة هذا الأسبوع، سيأتي دوره بالدفعة الثانية أو الثالثة أو غيرها، ونحن نعمل على تغطية جزء كبير من العمّال، ونقوم بعمليات تدقيق ميدانية، وقمنا بتقسيم الدفعات لكي لا نخلق أزمة وتزاحم على البنوك ".




وفيما يتعلق بآلية صرف المساعدات للعمال ، قال الوزير أبو جيش :" سيصل كل مستفيد رسالة على الهاتف النقال تفيد بأن لكم استفادة بقيمة 700 شيكل عليك استغلالها خلال اسبوعين من البنك الذي ستحدده المالية لاحقاً".
وحول المعايير، قال أبو جيش:" من ضمن المعايير، أن يكون العامل يعمل في السوق المحلي، وأن يكون عمره من (18-65) عاماً، وأن يكون من غير المستفيدين سابقاً من أي منحة أخرى، أو يتقاضى رواتب أخرى أو أشباه رواتب، وستكون المساعدة لفرد واحد من كل أسرة ".
وأكد أن العامل الذي لم يحصل على مساعدة من وقفة عز، بالتأكيد سيحصل عليها هذه المرة.

أهم ما ورد في تصريحات صحفية لوزير العمل برام الله |


 - سيتم صرف مساعدات لـ 68 ألف عامل من المتضررين من جائحة كورونا، مساعدة من البنك الدولي، وسيتم صرفها حتى نهاية العام على 7 دفعات، وكل دفعة 10 آلاف عامل.

- اعتمدنا في الجلسة مجلس الوزراء، الأسبوع الحالي، قوائم مساعدات لـ 10 آلاف اسم من المتضررين من جائحة كورونا، حيث سيتم صرف 700 شيقل لكل عامل وستبدأ عملية الصرف يوم الأحد المقبل. مشيرا الى أن القوائم مجهزة ولكن بقيت الأمور الفنية مع البنوك.



-  العامل الذي لا يحصل على مساعدة هذا الأسبوع، سيأتي دوره بالدفعة الثانية أو الثالثه أو غيرها، ونحن نعمل على تغطية جزء كبير من العمّال، ونقوم بعمليات تدقيق ميداينة، وقمنا بتقسيم الدفعات لكي لا نخلق أزمة وتزاحم على البنوك.

-  لا يوجد ترتيب معين في تقديم المساعدات، وستتم بشكل عشوائي للعمال، وستغطي كل محافظات الوطن، مشيرا إلى أنه تم تشكيل لجنة فنية من عدة وزارات منها الحكم المحلي والعدل والمالية والتنمية بالإضافة إلى البنك الدولي، وتم وضع معايير محددة للتوزيع.



- من ضمن المعايير، أن يكون العامل يعمل في السوق المحلي، وأن يكون عمره من (18-65)، وأن يكون من غير المستفيدين سابقا من أي منحة أخرى، أو يتقاضى رواتب أخرى أو أشباه رواتب، وستكون المساعدة لفرد واحد من كل أسرة.

- العامل الذي لم يحصل على مساعدة من وقفة عز، بالتأكيد سيحصل عليها هذه المرة.

-  سيصل كل مستفيد رسالة على الهاتف النقال تفيد بأن لكم استفادة بقيمة 700 شيقل عليك استغلالها خلال اسبوعين من البنك الذي ستحدده المالية لاحقا.


الكشف عن موعد صرف ال700شيكل لمتضررين كورونا


وقال مجدلاني في حديث لإذاعي تابعته منصة المتقدمون، إن البنك الدولي خصص مبلغ 30 مليون دولار لاستهداف العائلات الفقيرة والعائلات المتضررة من جائحة كورونا.
مضيفاً: ستكون الدفعة الأولى مكونة من 10 آلاف مستفيد، وسيستفيد من كل البرنامج حوالي 68 ألف أسرة بواقع 700 شيكل لكل أسرة.
وبيّن مجدلاني أن "الاستعدادات الفنية جاهزة، ونتوقع أن يكون الأسبوع القادم بدء صرف الدفعة الأولى، حيث تم مراسلة البنك الدولي من قبل اللجنة الفنية ووزارة المالية بأن كل التقييمات جاهزة حسب المعايير المتفق عليها"، لافتا أن وزارة المالية ستقوم بالتعاون مع البنوك المحلية في تنفيذ الدفعات على التوالي مباشرة للمستفيد.
وأوضح أن وزارة التنمية الاجتماعية تمتلك قاعدة البيانات للأسر المسجلة، مضيفًا: "قمنا بفحص كل هذه القوائم مع وزارة المالية والداخلية والوزارات الأخرى حتى لا يكون هناك تضارب بالأسماء او استفادة سابقة".
وأكد وزير التنمية الاجتماعية أن تقديم المساعدات لمتضرري كورونا كان بالاتفاق مع البنك الدولي، "وهو استجابة للخطة الطارئة التي بحتتها وزارة التنمية الاجتماعية ووزارة العمل في وقت سابق مع البنك لمواجهة تداعيات جائحة كورونا على المجتمع الفلسطيني"



مجلس الوزراء: اعتماد قوائم المستفيدين من المساعدات لعدد 10 آلاف عامل من المتضررين من جائحة كورونا في كافة المحافظات بواقع 700 شيقل للشخص الواحد.


اعتمد مجلس الوزراء الفلسطيني، اليوم الإثنين 2 نوفمبر 2020، قوائم المستفيدين من المساعدات المقدمة لمتضرري جائحة كورونا في كافة المحافظات، لعدد 10 آلاف عامل، بواقع 700 شيقل للشخص الواحد.
وصادق المجلس خلال جلسته الأسبوعية اليوم، على إطار التوصيات الصادر عن "لجنة حصر الأضرار المتعلقة بقطاع السياحة"، لا سيما الفنادق التي تم استخدامها كأماكن حجر أثناء جائحة كورونا.

وقرر المجلس تشكيل لجنة لمعالجة قضايا المياه على المستوى الوطني والتي تشمل الأسعار، والفاقد من المياه، والديون المستحقة على مزودي المياه، والجوانب القانونية، والرقابة على شبكات وآبار المياه.
ووافق المجلس خلال جلسته على التقاعد المبكر لعدد من الموظفين بناءً على طلبهم. 
وفي سياق منفصل، قرر مجلس الوزراء إنشاء "شركة مياه فلسطين" بهدف تعزيز الموارد المائية وتحقيق الاستدامة المائية والمالية والمؤسسية، لتكون شركة حكومية، واعتماد خطة إنشاء مرافق المياه في المحافظات، والبدء بدمج مزودي خدمات المياه بها.



كما استمع المجلس إلى تقرير حول المساعدات التي ستقدمها وزارة العمل لفئات العمال المتضررين من جائحة كورونا والتي تشمل 68 ألف عامل بمعدل 700 شيقل لكل عامل، حيث سيتم توزيع تلك المساعدات بعد أسبوعين عبر بنك فلسطين وبنك القدس وذلك دون عمولات.

كما قرر إحالة عدد من مشاريع القوانين والأنظمة إلى أعضاء مجلس الوزراء لدراستها.
واعتمد تخصيص عدد من قطع الأراضي الحكومية لأغراض المنفعة العامة، وصادق على تمويل عدد من المشاريع لجهات حكومية متعددة.



واستمع المجلس إلى تقرير قدمه رئيس سلطة المياه مازن غنيم حول ترجمة خطة الإصلاح إلى قرارات قابلة للتنفيذ والعمل على رفع نسبة تحصيل الديون، وتشجيع المواطنين على بناء خزانات الجمع  في المدن والأرياف لتأمين حاجتهم من المياه. وأشار التقرير إلى ان الحكومة تقدم نحو 92 مليون شيقل سنويا دعما لقطاع المياه.
كما واستمع المجلس إلى تقرير حول أوضاع القطاع السياحي في فلسطين خلال الجائحة، حيث أقر تعويض الفنادق التي تضررت خلال استعمالها كمراكز حجر للمصابين في المرحلة الأولى من انتشار الفيروس، وتقدر المساعدات المقدمة لها بنحو مليون ونصف المليون دولار إضافة إلى استرجاعها للرديات الضريبية.




واستمع المجلس إلى تقرير حول قطاع الاتصالات، حيث أقر تشكيل لجنة قانونية لدراسة قانون الاتصالات.
كما ناقش المجلس ما يتعلق بالمياه الخاصة بالزراعة في قرى بردلة وكردلة والعين البيضاء في الأغوار الشمالية، وأقر إنشاء خزان المياه في جيوس حسب الأصول.

وكذلك العمل على توفير مطاعيم الأطفال ومطاعيم الانفلونزا التي سيتم تقديمها للمواطنين. إضافة لقيام الوزارة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية لإجراء دراسة مسحية لقياس المناعة للشعب الفلسطيني، وتلقي الوزارة لـ50 جهاز للتنفس مقدمة من الممثلية الألمانية حيث سيتم إرسال 15 جهازا منها إلى المستشفيات في قطاع غزة.




كما استمع المجلس إلى تقرير حول الحالة الوبائية في فلسطين في ضوء ما يسجله الفيروس من أرقام قياسية في العديد من دول العالم واضطرار تلك الدول لإعادة فرض إجراءات الإغلاق لتقليص مساحة انتشار الفايروس. واستمع المجلس إلى الجهود التي تبذلها وزارة الصحة لإجراء الفحوصات وفق بروتوكول منظمة الصحة العالمية لمن يعانون من أعراض وللمخالطين المباشرين للمصابين


وزير العمل نصري أبو جيش:


هناك دفعات جديدة من المساعدات النقدية ستكون للمتضررين من جائحة كورونا قبل نهاية هذا الشهر وهذه دفعة كبيرة جدا من البنك الدولي ل 68 ألف عامل بقيمة 700 شيكل وستكون على دفعات كل أسبوعين وكل دفعة تتكون من 10 الاف عامل وتم اخذ القطاعات المتضررة كالسياحة والخدمات والانشاءات والتعليم والتعليم الخاص ونحن الان في طور الفحص والتدقيق لكيفية صرف المساعدات.


وزارة العمل برام الله //

•الاسماء تم اعتمادها بناءا على قاعدة البيانات الموجودة لدى وزارة العمل والتنمية الاجتماعية والحكم المحلي وأضفنا عليها مجموعة من الأسماء من خلال بعض المؤسسات الاخرى والان يتم فرزها على أساس:
◾ان المستفيد لايأخذ راتب او اشباه راتب.
◾ان يكون المستفيد من عمال السوق المحلي وان لايكون استفاد من اي منحة قدمت سواء من وزارة العمل او التنمية الاجتماعية.



وقال الزيان في تصريحاتٍ لإذاعة الأقصى، إنه "بعد انتهاء الجائحة سيتم إعطاء أولوية للتخفيف عن السائقين ومساعدتهم والوقوف معهم لجبر الضرر الذي لحق بهم".
قال مدير عام الترخيص في وزارة النقل والمواصلات بغزة خليل الزيّان، اليوم الخميس، على أن الوزارة ستسعى للتخفيف عن السائقين بعد الانتهاء من جائحة كورونا.
وأضاف: "قمنا بتزويد وزارة العمل والجهات الداعمة بأسماء السائقين المتضررين من جائحة كورونا، ولا زلنا نعمل في هذا الإطار للتخفيف عن هذه الشريحة".



وأوضح الزيان، أن الوزارة لديها أكثر من 15000 مركبة عمومية في قطاع غزة إلى جانب مكاتب التاكسيات وتم إرسال بيانات أصحابها إلى وزارة التنمية والعمل لتقديم المساعدة وجبر الضرر.
وأشار إلى أنه في الفترة السابقة أشهر "مارس وأبريل ومايو" قامت الوزارة بإعفاء شركات الباصات من التراخيص بسبب طوارئ جائحة كورونا , وصدر قرار بإعفائهم من التراخيص 6 شهور من منتصف العام الحالي إلى نهايته .
و قال رئيس المكتب الإعلامي الحكومي، بغزة، سلامة معروف اليوم الخميس: إن وزارة التنمية المجتمعية مع غيرها من المؤسسات الشريكة استطاعت الوصول إلى أكثر من 120 ألف أسرة منذ 24 آب/أغسطس الماضي.



سيتم صرف مساعدات لـ 70 ألف مستفيد ضمن المنحة القطرية بواقع 100 دولار
وأضاف في عبر بث مشترك للإذاعات المحلية، أنه تم تقديم مساعدات مختلفة ومتنوعة شملت طروداً غذائية وقسائم شرائية وتوفير مبالغ نقدية، مشيراً إلى أن الأسبوع القادم ، للعمال من فئات السائقين، وقطاع السباحة، والمطاعم، وعمال المياومة، والباعة، وغيرهم من العمال في القطاعات المختلفة.

وقال معروف: إن كل هذه الجهود للتخفيف على الفئات المتضررة من الجائحة، و"نعمل وفق إمكانات كنا نأمل أن تكون أفضل حالا ونجتهد للتواصل مع كل الجهات لتمول برامج ومشاريع لإغاثة أبناء شعبنا الذين تضرروا من الجائحة".



وأضاف: تسير الإجراءات التي تقوم بها الوزرات المختلفة  في قطاع غزة وفق ما تم وضعه من سيناريوهات سابقة، وحجم العمل على مستوى الطواقم الحكومية كبير جداً، وفي ظل صعوبات تتمثل في الواقع الاقتصادي الذي عاني منه قطاع غزة، وما فرضه من مؤشرات واضحة على ارتفاع معدلات الفقر، وانعدام الأمن الغذائي لنسب كبيرة من أبناء المجتمع، وحالة التعطيل لقطاعات كثيرة بسبب إجراءات تقييد الحركة من العقبات الكبيرة التي واجهت الجهات الحكومية وتستحضر دائما هو المستلزمات الخاصة بخطة المواجهة الصحية.

              
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق
  1. كيف بدي اسجل عشان انشالله يطلعنا امانه الي بعرف يحكيلي والله محتاجه

    ردحذف

إرسال تعليق